دوائر المحاصيل

موضوع: دوائر المحاصيل الخميس يوليو 16, 2009 5:32 am

بسم الله الرحمن الرحيم

النهارده ياشباب احلي منتدي
جايبلكم موضوع في غايه من الغرابه و الاهميه
موضوع يستحق الدراسة و المعرفة
فانها ظاهرة من اعجم ظواهر الكون و اكثرها الغازا
فهيا بنا تعرف علي تلك الظاهرة

دوائر المحاصيل

دوائر المحاصيل مناطق محاصيل الحبوبية أو المماثلة التي سطّحت بشكل منظّم لتشكيل الأنماط الهندسية المختلفة. الظاهرة بنفسها دخلت خيال العامّ في شكله الحالي فقط بعد المظاهر البارزة في إنجلترا في أواخر السبعينات. قدّمت تفسيرات علمية و شبه علمية المختلفة لتوضيح الظاهرة، الذي نشر حول العالم.

في 1991، أكثر من عقد بعد أن بدأت الظواهر، رجلان، كوخ دوغ وديف شورلي، أفشو بأنّهم كانوا يصنعون الدوائر المحاصيل في إنجلترا منذ 1978 بإستعمال ألواح خشبية وحبل وقبعات وسلك كأدواتهم الوحيدة. العديد من الناس حول العالم يصنعون الدوائر المحاصيل بشكل غير متحفّظ. بالرغم من أن وجهة النظر المقبولة عموما اليوم بأنّ الدوائر المحاصيل ظاهرة من صنع الأنسان , تضم تفسيرات، في أغلب الأحيان ضاهرة الجسم الغريب، ما زال شعبي.

في جماعات الدراسات الظهور الغير طبيعية لدائرة المحاصيل تدعى سيريوليجي (Cerealogy ) . يشير علماء السيريولوجي إلى هذه التصاميم عموما بأقريقليفس (agriglyphs ) أو تصمّيم فنّا .

الدوائر المحاصيل توجد في الحقول، على قمم الأشجار، وفي الثلج أو جليد. يجدون في أغلب الأحيان في حقول القمح أو الذرة، لكن أيضا وجد في الشوفان، ثفل العنب (canola) ، وشعير. الظاهرة موجودة حول العالم ، أبرز في إنجلترا .

تاريخ الدوائر المحاصيل

لا أحد يعرف متى حدث أول ضاهرة. أدعى، أسبق صوّرة لدائرة المحاصيل مسجّلة في 1647 النقش الخشبي دعا (شيطان الحصاد) .
هذه الصورة تصف مخلوق غريب يعمل تصميم دائري في حقل الذرة. تقترح الأسطورة بأنّ المزارع، أقرف في أجر محشّته كانت تطلب لعمله، أصرّ بأنّ هو بالأحرى له الشيطان بنفسه يؤدّي المهمّة. مقترحو الإعتقاد أن دوائر المحاصيل إمّا بأسبّاب طبيعيا، أو نشأ بالكيانات المجهولة لحد الآن، يدعم وجهة نظرهم في أغلب الأحيان بهذه الحكاية القديمة. من الجدير ملاحظة، على أية حال، بأنّ هذه لا يزيد على حكاية – قد تكون التشكيل الدائري بإفتراض أن سببه المخلوق صدفة فقط، أو لربما كان سببه أيّ عدد العمليات الطبيعية أو الإنسانية.
على ما يبدو تقرير تاريخي مقنع أكثر لظاهرة الدوائر المحاصيل نشر في مجلة الطبيعة (Nature ) في عام 1880 (أعادت إنتاج في 2000). عالم هاوي بأسم براندون ميلاند يظهر لوصف إحتواء حقل عدد من الدوائر المحاصيل، مع إقتراحه بإنّهم كان يمكن أن يكونوا "سببه الريح الإعصاري".
أشتهر أهمية الدوائر المحاصيل في أواخر السبعينات لسبب ظهورالعديد من الدوائر في كافة أنحاء الريف الإنجليزي. حتى الآن، آلاف الدوائر ظهرت في المواقع في كافة أنحاء العالم، من المواقع المتباينة مثل الإتحاد السوفيتي السابق، المملكة المتحدة واليابان، بالإضافة إلى الولايات المتّحدة وكندا و غيرهم.
تشكيل "الإختراق" الرئيسي الأول الذي غادر من الأنماط الأصلية كان قلعة بربيري 1991 . يعتقد بعض الباحثين بأنّ تشكيل بربيري كان "الحجر الرشيد" إلى فهم الطبيعة الهندسية للأبعاد في الكون.

صنّاع الدوائر المحاصيل

في 1991، أكثر من عقد بعد أن بدأت الظواهر، أعلن رجلين بأنّ ظاهرة الدوائر المحاصيل كانت فكرة إبتدعت مساء واحد في حانة في ساوثهامتن، إنجلترا في 1978. محارب الحرب العالمية الثانية دوغ باوير وصديقه ديف شورلي كشفا بأنّهم صنعوا دوائرهم المحاصيل التي يأستعمال الألواح الخشبية وحبل وقبعات وسلك كأدواتهم الوحيدة. ذكر باوير و شورلي إلى المراسلين أن مجموعة صغيرة من الناس يمكنهم أن يدوسوا منطقة كبيرة من المحصول في ليلة واحدة. "دس" لا يعني إستعمال الأقدام: الأدوات البسيطة لصناعة الدوائر المحاصيل.
باوير و شورلي أصبحى محبطين بعض الشّيء لأنّ عملهم لم يستقبل الدعاية والإعلان كما تمنّوا. في 1981 صنعوا دائرة محاصيل في منطقة مرئية دعت وينشستر بانشبول (Winchester Punchbowl ) - منطقة محاطة بالطرق التي توضّح وجهة نظر الحقل لمرور السائقين.
زوجة باوير كانت قد أصبحت تشك أنه يخفي شيء لأنها لاحظة أن زيادة الأميال على عداد سيارتهم. في النهاية، خوفاً أنّ زوجته قد تشك شيء آخر، إعترف باوير ماذا مان يفعل وأخبر بعد ذلك صحيفة وطنية بريطانية.
باوير كشف على التلفزيون، طريقة الذي أستعمله، كانت تلك اللوح خشبي بطول أربعة أقدام بحبل ويمكن صنع دوائر بطول ثمانية أقدام في القطر بسهولة. صرّح بأنّ دائرة طوله 40 قدم يمكن أن تصنع من رجلين في ربع ساعة. التصاميم كانت في البداية دوائر بسيطة. عندما إدّعت الصحف بأنّ الدوائر يمكن أن توضّح بسهولة بالظواهر الطبيعية، إختار باوير وشورلي أشكال أكثر تعقيدا.
ديف وشورلي مات في 1996 مع ذلك صنع دوغ باوير دوائر المحاصيل إلى 2004 - على مدى عشر سنوات بعد أن كشف بأن الظاهرة خدعة. قال باوير، إذا زوجته لم تشك في أمره، لكان سيأخذ السرّ إلى فراش موته، ولن يفشي بأنّها كانت خدعة.
الطرق لصنع دائرة محاصيل موثّقة بشكل جيد على الإنترنت، هناك أيضاً أرشادات للمبتدئين. حجّة مضادة إلى الخداع حيث تظهر الدوائر في محاصيل ناضج بما فيه الكفاية ليحملون البذور (كما يعملون ذلك في أغلب الأحيان) سنفات بذرة لم تكسر، بينما دوس أسباب تبذر كسر سنفة .
يحتجّ مخادعو دائرة المحاصيل أته من السّهل ترك البذرة الجافّة وعدم تكسيره أثناء الدوس وأيضا لن تترك أي أثر لدخول أوالخروج حتى إذا النباتات والأرض كلاهما جافّة وتؤخذ بعض العناية وقت المشي .
بعض صور دوائر المحاصيل خدع، صنع بإستعمال معالجات للتلاعب بالصور.
على الرغم من الحقيقة بأنّ العديد من الدوائر المحاصيل المعقّدة التي صنع بجهود إنسانية موثّقة بشكل جيد، يجادل بعض المتحمّسين بأنّ بعض التصاميم لها درجة تعقيد أن أكثر الناس لا يمكنهم رسمه بسهولة على الورقة ناهيك على حقل في الليل.
يجادلون بأنّ أشكال هذه التشكيلات معقدة إلى حد بعيد، ويعرض مستوى عالي للتناسق الذي يجعله صعب جدا لفريق من البشر لصنعه بإستعمال أدوات يدوية بسيطة فقط. يردّ صنّاع دائرة بملاحظة أن الأداة الوحيدة الضرورية للتناظر المثالي هو طول الحبل حول نقطة على مدار مركزية.
في عام 1972 شاهدين، آرثر شيلوود وبريس بوند، جلسى على منحدر التلّ ستار قرب وارمنستر، إنجلترا، متمنّين لمحة الجسم الغريب الذي جعلة هذا الجزء من إنجلترا إلى أشهر الأماكن لرؤية الأجسام الغريبة لمدة عقد تقريبا. على ضوء بدر، من مسافة 100 قدم، شهدوا زعما منطقة دائرية كبيرة من النباتات التي إنهارت خلال عشرون ثانية ثم ظهر دائرة محاصيل .
تشكيلات محصول أحيانا مصحوبة بمشاهدات الأضوية الغير عادية ومركبة أو جسم غريب مشعّة بالضوء في الحقل الليل سابق.
تظهر في أغلب الأحيان تشكيلات محصول على خطوط متقاطعة أو خطوط طاقة الأرض المغناطيسية. هذا في أغلب الأحيان في نفس الأماكن لمواقع صخرية مثل ستونهينج.

تصاميم دوائر محاصيل

الأمثلة البدائية للظاهرة كانت أنماط دائرية بسيطة عادة من الحجوم المختلفة، التي قادت بعض الناس لتخمين بأنّه كان ظاهرة طبيعية .
لكن بعد مرور بعض السنوات ظهرت الأشكال أكثر فأكثر أنماط هندسية متقنة ومعقّدة .
كانت هناك العديد من الأشكال يتكرر على مرّ السنين .
عموما، التشكيلات البدائية (1970 - 2000) بدت إلى أولئك الذين يؤمنون بالظواهر الغير طبيعية أن أصل الدوائر مستند على مبادئ الهندسة المقدّسة .
بعد الإعتراف العامّ للصنّاع الأصليين، دوغ وديف، إرتفع فعالية ظاهرة دوائر المحاصيل. كلّ تصميم جديد سعى أن تكون أكثر تعقيدا من التصاميم السابقة .
اليوم تصاميم دائرة محاصيل زادت في التعقيد ودقّة وقد أصبحوا أشكال فنية. جون لوندبيرق، في مقابلة مع مارك بيلكينتون، تكلّم حول هذا التغيير في تصاميم دائرة المحاصيل، "أنا بالأحرى حاسد لصناع الدوائر في البلدان الأخرى. التوقّعات حول الحجم وتعقيد التشكيلات الذي يظهر في المملكة المتحدة وصل إلى مستوى عالي جدا، بينما الأشكال البصيطة في روسية وصل إلى الأخبار الوطنية .

ستونهينج مجموعة جوليا أول تقرير قدم في 7 يوليو/تموز، 1996. قاس 900 x 500 قدم، ب151 دائرة. مجموعة جوليا الثلاثة، شعر على الكثيرأنع ذروة تشكيلات دائرة المحاصيل في تلك السنة، وجد على ويندميل هيل قرب ياتسبيري، ويلتشير في يوليو/تموز 1996 .
التشكيلات صنع بعد عام 2000، يبدون مستندة على مبادئ أخرى، تصاميم الرياضيات وعلوم الطبيعة .
العديد من الدوائر المحاصيل لها تفصيل معقّد ورفيع، تناظر منتظم وتركيب دقيق .
عناصر ثلاثي الأبعاد أصبحت أكثر تكرارا، تتويج في الصور المدهشة من التراكيب المكعّبة .

وجد تشكيلات معقّدة المتاهة، مكعّبات ومربعات.

تنافس الإعتقادات

أكثر مراقبين النقّاد، والإتجاه العلمي العام، مقتنعين أن الدوائر المحاصيل خدع مهندسة من قبل البشر. خصوصاً أن الكثير من الأشكال أدعوا صناع مختلفين أنهم صنعوا بعضهم. هذا التفسير، ودعم من الوثائق لدي مخادعي دوائر، له فائدة عدم تتطلّب فرضية وجود الصحون الطائرة أو أشياء أخرى كظواهر غير ملحوظة إلى الآن. على أية حال، هناك الكثير من فرضيات للمتنافسين يؤكّدون بأنّ على الأقل بعض الدوائر المحاصيل ليست منتجات المخادعين الدنيويين؛ تتفاوت هذه الفرضيات في درجتهم من دقة علمية، لكن كلها إلى حدّ ما خارج الإتجاه العام .
واحد من إعتقادات الحديثة أنّ الدوائر المحاصيل مصنوعة من قبل الصحون الطائرة تهبط على الحقول وتسطّح دائرة لطيفة في المحصول. على أية حال، التعقيد المتزايد للتشكيلات من بعد الثمانينات تجعل هاذا الأحتمال غير صحيح .
يقترح بعض المتحمّسين بأنّ دائرة المحاصيل قد تكون سيماتكس، تصور الإهتزاز أو الصوت .
طبقا لهذه الفرضية، الأنماط المعقّدة إعتراضات هندسية أو بصرية ثنائية الأبعاد من الترددات الصوتيه، بالترددات الصوتيه الأعلى تنتج أشكال أكثر تعقيدا مشابهة لتصاميم دائرة محاصيل .
الفرضية الأخرى بأنّ قمر صناعي في مدار الأرض يستعمل نوع من شعاع (ومثال على ذلك: -، مايكرويف) لصنع التصاميم .
تدفئة جذوع الحنطة مع إنفجار حادّ قصير من طاقة المايكرويف يمكن أن ينتج ذبول مشابه للذي في دائرة محاصيل .
الجذوع المسطّحة لها الإنحناء في أغلب الأحيان تحت عقدة جذع فقط ، وأيضا قد تعرض حرق مسوّد مؤشّر على التدفئة شديدة .
تدفئة بالمايكرويف قد ظهرأن تكون قادرة على إنتاج هذه التأثيرات. مفترض من قبل مؤمنين نظرية برنامج أسلحة "حرب النجوم" من قبل وزارة الدفاع الأمريكية لها قمر صناعي قادر على نقل مثل هذا شعاع المايكرويف .
على أية حال، هناك خلاف معقول لم يكن هناك آثار الإشعاع المفترض في الدوائر المحاصيل .
المحاصيل التي أحنت بإستعمال تقنية المايكرويف أظهر كلّ إشارات الإشعاعات المختلفة وإختلافات الرطوبة. المحاصيل الأصلية في دائرة المحاصيل لم تظهر أي حالات شذوذ مقارنت إلى المحاصيل الطبيعية، ماعدا أنه منحني بشكل غير معروف .
علاوة على ذلك، يؤدّي نظرية حرب النجوم إلى السؤال "لماذا قمر صناعي عسكري أمريكي يصنع الأنماط في المحاصيل في كافة أنحاء العالم؟ "مثل هذا النشاط قد تكون مسألة سياسة رسمية (في أية حالة السؤال يبقى "لماذا؟ ") أو أفعال عشوائية من قبل أفراد الجيش(ملل؟ )، الذي بمساوة لإطلاق سلاح عظيم وسري جدا قرب مناطق مأهولة بالسكان، وقد يخضع المرتكب بالتأكيد إلى الإجراء التأديبي القاسي .
في أغلب الأحيان كدليل للأصل غموض دوائر المحاصيل أن العديد من الدوائر موجودة في منطقة أفينبري جنوب إنجلترا، تحدث قرب مواقع قديمة مثل الروابي أو تلال الأرض، خيول بيضاء قطعت في تلال الطباشير، ودوائر من الأحجار .
أفكار أخرى على تشكيل دوائر المحاصيل يتضمّن الأعاصير، أنماط ريح شاذّة، وشيء يدعا "دوّامات بلازما". عدد من إدّعاءات شهود أنهم لاحظوا عند صنع الدوائر ، بأنّ تأخذ بضعة ثواني والذرة يهبط.
يدّعوا متحمّسو دائرة المحاصيل بأنّ هناك ميزّات أخرى من الدوائر المحاصيل التي يضعف نظرية أنها خدع. يقولون أن منحنى الذرة في العديد من الدوائر تحدث في العقدة، بينما تسطيح الذرة بأدوات المخادعين تكسّر بأي نقطة في الجذع.
يقولون أيضا أن تمهيد الذرة تكمن في أغلب الأحيان ساسوا الطبقات، بدلا من تدمير عشوائي. بينما كانت هناك حالات أعلن مؤمنين الدوائر المحاصيل أنه "الشيء الأصيل"، فقط لكي يواجه مباشرة بعدها مع الناس الذين صنعوا الدائرة ووثّق الإحتيال، قضية الإنحناء تبقى محل للنزاع .
الأجهزة الإلكترونية
هناك تقارير عديدة من توقّف الأجهزة الإلكتروني والميكانيكي في الدوائر المحاصيل. آلات التصوير كثيرا عطل، نتائج الصور قد تزاد في تعريض، ملطّخة مخطّطة، أو كليّا أسود. أجهزة الفيديو حساسة جدا أيضا، وتلتقط تدخلات حادة في أغلب الأحيان. تصريف البطارية شيء أعتيادي جدا، وحتى مجموعات توليد الكهرباء جديدة يمكنه أن يتوقف. تخفق الهواتف الخلوية في أغلب الأحيان ضمن تشكيل لكن أحيانا تعمل تماماً إذا مأخوذ خارجه .
تتصرّف البوصلات المغناطيسية كثيرا بشكل غريب داخل تشكيلات المحصول وعندما تطير مباشرة فوقهم. يبلغ الشهود عن التلفزيون أحيانا وهاتف خلوي وجرس إنذار ودخان وتدخل أداة أمن أو يتعطّل أثناء الليالي عند تشكّل دائرة محاصيل في مكان قريب. الليل سابق ظهور الـ1991 رباعي سطوح قلعة باربري، سكّان في القرية القريبة لبروتون واجهت تعتيم طاقة والعديد من السكّان أبلغوا عن كرات الضوء الملوّن يطيرون فوق الحقل حيث أظهر التشكيل لاحقا، سويّة مع ضوضاء قرقرة منخفضة .

يارب ينال الاعجاب
وياريت النقاش

زائر

موضوع جميل جدا جدا وغريب فعلا
انا عن نفسي اول مره اسمع عنه
هو في اظهار ابداع الخالق
وجمال الطبيعه
سبحـــــــــــــــــــــــــــــــان الله فعلا
مشكوووووووووووووور